من أجل تسهيل شروط الاستثمار الأجنبي، فإن خطط مجموعة سهند جولشان لتوريد وتطوير العمليات ستمكن المستثمرين الأجانب المحترمين من التمتع بالمزايا التالية من وقت الاستثمار في المشاريع الإنتاجية والصناعية حتى عائد الربح ورأس المال: سعر معقول لحاملات الطاقة وتوافرها للإنتاج. تخفيض تكاليف الإنتاج والخدمات العامة. شبكتي من البنية التحتية المتطورة في جميع أنحاء البلاد (المياه والكهرباء والغاز والاتصالات وغيرها). موقع جغرافي فريد في الشرق الأوسط (مركز الوصل بين آسيا وأوروبا) للتصدير. سوق محلية واسعة، ويبلغ عدد سكاننا المتزايد ما يقرب من 85 مليون شخص. تسهيل شروط الحصول على التصاريح اللازمة لتنفيذ المشاريع المتفق عليها من قبل المجموعة. الحصول على حوافز خاصة في معظم الشركات بناء على المعرفة للمستثمرين الأجانب. الاستفادة من الحوافز الضريبية والتصديرية والجمركية الخاصة والحصول على التصاريح الخاصة. استخدام قوى عاملة مدربة وفعالة واقتصادية. تخصيص الأراضي بأسعار مناسبة للمشاريع. استخدام خطوط النقل الواسعة (شباكة الحدادي) ومواصلات الباري (طريق حرير). سهولة الوصول إلى المياه المفتوحة والحواجز في جنوب وشمال البلاد. ويتمتع المستثمرون الأجانب بمعاملة مماثلة ومتساوية مع المستثمرين المحليين. إمكانية الاستثمار في كافة المجالات المسموح بها للمستثمرين المحليين والأجانب في القطاع الخاص. ضمان شراء السلع والخدمات الإنتاجية في بعض المشاريع الاستثمارية الأجنبية. توفير الضمانات السيادية لأمن الاستثمار الأجنبي (العائد على رأس المال والربح على رأس المال بأي مبلغ). الاستفادة من عضوية إيران في ثلاث منظمات واتفاقيات دولية، منظمة التعاون الاقتصادي وشانغهاي والبريكس. إمكانية إعادة رأس المال وربح رأس المال والفوائد المتحصلة منه، وتوظيف رأس المال على شكل عملة أو بضائع. إعداد خطة جدوى المشروع (FS، EPC، وما إلى ذلك) من قبل مجموعة سهند جولشان للتوريد والتطوير.